Close Menu
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
    الأربعاء 2 يوليو 2025
    آخر الأخبار
    • كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب-2024): لاعبات المنتخب الوطني “متحمسات لانطلاق المنافسات” (خورخي فيلدا)
    • فاطمة الزهراء عمور ودواردو سالوانا كافيديس، رئيس الكونغرس البيروفي، يناقشان سبل التعاون الثنائي في مجال السياحة
    • شراكة استراتيجية بين المكتب الوطني المغربي للسياحة وشركة “تشاينا إيسترن” لتعزيز تواجد المغرب في السوق الصينية
    • منخرطون بنادي الوداد الرياضي يطالبون باستقالة أيت منا ومن معه “أمام حجم الألم والخيبة”
    • نهائي كأس العرش.. الكرمة: كان الوقت قد حان لفوز أولمبيك آسفي بهذا اللقب العريق
    • موجة حر مع الشركي من الاثنين إلى الجمعة بعدد من مناطق المملكة (نشرة إنذارية)
    • الخطوط الملكية المغربية توسع شبكتها الدولية بإطلاق أربع وجهات جديدة
    • تحسن نمو الاقتصاد الوطني بـ 4,8 في المائة خلال الفصل الأول من 2025 (مندوبية)
    فيسبوك X (Twitter) الانستغرام RSS يوتيوب
    الديوان الصحفيالديوان الصحفي
    المجلة الورقية
    • الرئيسية
    • سياسة
    • مجتمع
    • ثقافة وفن
    • اقتصاد
    • رياضة
    • أرشيف
    • عبر العالم
    • نسائيات
    • فيديو
    • كتاب وآراء
    • مغاربة العالم
    • نقابات
    الديوان الصحفيالديوان الصحفي

    أنت الآن تتصفح:الرئيسية»أخر الأخبار»قانون الهجرة الجديد في فرنسا يزيد المخاوف من “إفراغ” الدول المغاربية وأفريقيا الفرنكفونية من أطبائها
    أخر الأخبار

    قانون الهجرة الجديد في فرنسا يزيد المخاوف من “إفراغ” الدول المغاربية وأفريقيا الفرنكفونية من أطبائها

    الديوان الصحفيالديوان الصحفي4 فبراير 2023لا توجد تعليقات4 دقائق
    شاركها فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب
    فيسبوك تويتر لينكدإن واتساب البريد الإلكتروني

    ينص مشروع قانون الهجرة الجديد، الذي طرحته الحكومة الفرنسية، ضمن بنوده على تسهيل قدوم الأطباء الأجانب عبر منحهم بطاقة إقامة خاصة بهم. وهو مازاد من مخاوف الدول المغاربية، وأفريقيا الفرنكفونية، التي تزود المستشفيات الفرنسية بالعاملين في القطاع الصحي، من عملية “نهب” واسعة لطبقتها المتعلمة والماهرة في هذا القطاع.

    وأوردت “فرانس24″، أنه في أوج أزمة اجتماعية بسبب مشروع إصلاح نظام التقاعد، ناقش مجلس الوزراء الفرنسي مشروع قانون جديد للهجرة الأربعاء فاتح فبراير، وذلك بعد تأجيل هذه الخطوة عدة مرات بسبب الجدل الذي أثاره القانون.

    وبسبب هذه المشروع، تواجه حكومة إليزابيث بورن اتهامات من أقصى اليمين بالتساهل مع المهاجرين، فيما يتهمها اليسار بعدم الجدية في التعامل مع ملف الهجرة.

    وطرح وزير الداخلية، جيرالد دارمانان، ووزير العمل، أوليفييه دوسو، نصا يضم شقين: الأول يتعلق بالجانب الزجري للهجرة من خلال تسهيل عمليات الترحيل خصوصا فيما يتعلق بـ”الأجانب المنحرفين”، ويقصد بهم أصحاب سجل قضائي بسوابق عدلية.

    أما الشق من المشروع فيتعلق بالجانب الإنساني، ويشمل إدماج المقيمين بطريقة غير شرعية، من خلال منح بطاقات إقامة للعاملين بشكل غير قانوني في المهن التي تعاني نقصا في اليد العاملة، على غرار أعوان النظافة، والحراسة، والمطاعم، والبناء، إضافة إلى تسهيل إجراءات إقامة “الكفاءات المهنية في المجال الطبي والصيدلة”. في المجمل، يتعلق الأمر حسب دارمانان بقانون ينص على أن “نكون أشداء مع السيئين ولطفاء مع اللطيفين”.

    “نريد أن ننقل تصحرنا الصحي إلى مستعمراتنا السابقة”

    توجد مشكلة أخرى، علاوة على الاستقطاب السياسي، الذي يسببه مشروع القانون في فرنسا. إذ تتخوف الدول المغاربية في الضفة الجنوبية من المتوسط، ومعها باقي دول أفريقيا الفرنكفونية، من أن يؤدي البند 7 من هذا المشروع المتعلق بالقطاع الصحي، إلى هجرة جماعية لأطبائها، وأطباء الأسنان، والصيادلة وهو ما سيؤدي إلى تقليل فرص سكان الدول المغاربية وأفريقيا جنوب الصحراء في الحصول على العلاج.

    ويتفق مقال نشره أربعة أطباء فرنسيين في أسبوعية “جورنال دو ديمانش” الفرنسية مع هذه الفكرة. حيث يقولون: “تريد (الحكومة الفرنسية) نقل تصحرنا الطبي إلى مستعمراتنا السابقة. ولكن كيف لنا أن نجذب أطباء هذه البلدان دون أن نقبل فيما بعد أن يأتي المرضى الذين بقوا دون علاج في هذه البلدان من القدوم إلينا للحصول على خدمة صحية؟ لن نحدّ من الهجرة غير الشرعية في حال واصلنا حرمان بلدانهم الأصلية من ثرواتهم الطبيعية والتكنولوجية والبشرية. بل على العكس، يجب علينا أن نشارك في تكوين العاملين المستقبليين في القطاع الصحي في إطار اتفاقات ثنائية تستجيب لحاجيات سكان هذه البلدان”.

    يتحدث معارضو مشروع قانون الهجرة الجديد أيضا على أنه سيسهم في زيادة الوضع الهش للأطباء الأجانب الذين يتلقون أصلا أجرا أقل بكثير من نظرائهم الفرنسيين. وذلك لأن بطاقة إقامة هؤلاء الاطباء لا تتجاوز أربع سنوات دون أي ضمانات بتجديدها بعد ذلك.

    كفاءات طبية من الدول المغاربية وأفريقيا جنوب الصحراء

    في نفس الوقت، تعمل فرنسا، في الواقع، على جلب يد عاملة ذات كفاءة، لضمان استمرار نظامها الصحي، الذي يعاني من مشاكل هيكلية منذ بضع سنوات. وحسب منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية، وظفت فرنسا 25 ألف طبيب ولد خارج البلاد، أي ما يعادل 12 بالمئة من عدد الأطباء المسجلين على قائمة عمادة الأطباء. ولم ينطلق هذا الأمر مع الأزمة الصحية المتعلقة بجائحة فيروس كورونا. إذ أن الأرقام تضاعفت ثلاثين مرة خلال العقدين الماضين.

    وهذا المنحى هو في ارتفاع مطرد، حيث زادت نسبة التأشيرات الممنوحة لطلاب الطب الأفارقة، للسنة الجامعية 2020-2021 بـ32,5 بالمئة. كما ارتفع عدد الطلاب من أفريقيا جنوب الصحراء بنسبة 41 بالمئة، في خمس سنوات، حسب أرقام وكالة Campus France “كامبيس فرانس”.

    ويأتي معظم الأطباء الأجانب في فرنسا من أوروبا الشرقية في المقام الأول، ولكن أيضا من الجزائر والمغرب وتونس ومدغشقر والسنغال والكاميرون والكوت ديفوار وبنين وجمهورية الكونغو الديمقراطية.

    “نهب” عالمي للكفاءات

    فرنسا ليست البلد الوحيد الذي يفتك الكفاءات العلمية من دول الجنوب. وتشمل هذه الظاهرة حركة أوسع في كل الدول الغربية. حتى أن فرنسا تعتبر أقل جلبا للكفاءات المهنية الأجنبية من جيرانها الأوروبيين التي تصل فيها نسبة الأطباء الأجانب إلى 25 بالمئة. في المملكة المتحدة مثلا، يوجد طبيب أجنبي واحد من كل ثلاثة أطباء يعملون في المستشفيات العامة، ينحدر معظمهم من الهند ومصر ونيجيريا.

    وينتقد معارضو قانون الهجرة الجديد، أيضا، من غياب التنسيق الأوروبي. حيث تقول كامي لو كوز، الباحثة في معهد سياسات الهجرة Migration Policy Institute: “ما يدهشني هو أننا نتحدث كثيرا عما يحدث في فرنسا وإدارتها، وقليلا ما نناقش التعاون مع البلدان الأصلية التي تحظى فيها الهجرة بأهمية بالغة وتعد رافعة اقتصادية مهمة. للهجرة آثار على البلدان الأصلية وبلدان العبور وإذا ما أردنا تبني سياسة على المدى الطويل، يجب خلق آلية شراكة رابح-رابح”.

    إلى ذلك، ترى لو كوز أن الحرب في أوكرانيا واستقبال اللاجئين منها أظهر أن “الاتحاد الأوروبي قادر على تبني مشروع هجرة مشترك والتنسيق بين بلدانهم بشأن النازحين. حيث تم اختبار آليات جديدة في هذه الفترة.

    لكن آلية “تعاون” مشابهة مع الدول الأفريقية لا تبدو على طاولة الحكومة الفرنسية.

    وسيعرض مشروع القانون على مجلس الشيوخ الفرنسي في منتصف مارس قبل أن يعرض أمام الجمعية الوطنية في أواخر مايو المقبل. وقد تلجأ الحكومة الفرنسية للمادة 49.3 لفرض تمرير القانون أمام البرلمان لكن جيرالد دارمانان الذي يبدو مصرا على إقرار القانون صرح: “أقبل بأن يتم التوصل لاتفاق (بشأن القانون)، ولكن دون التغيير من جوهره”.

    أفريقيا الجزائر المغرب المغرب العربي تونس جيرالد دارمانان صحة فرنسا قانون هجرة هجرة الأدمغة وزارة الداخلية
    شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست لينكدإن Tumblr البريد الإلكتروني
    السابقلقجع يزور نادي الوداد قبل مباراة الهلال
    التالي الولايات المتحدة تعلن تعقب منطاد تجسس صيني فوق أراضيها وكبار مسؤوليها العسكريين يستبعدون فكرة إسقاطه
    الديوان الصحفي

      اقرأ أيضا

      كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب-2024): لاعبات المنتخب الوطني “متحمسات لانطلاق المنافسات” (خورخي فيلدا)

      2 يوليو 2025

      فاطمة الزهراء عمور ودواردو سالوانا كافيديس، رئيس الكونغرس البيروفي، يناقشان سبل التعاون الثنائي في مجال السياحة

      1 يوليو 2025

      شراكة استراتيجية بين المكتب الوطني المغربي للسياحة وشركة “تشاينا إيسترن” لتعزيز تواجد المغرب في السوق الصينية

      1 يوليو 2025

      اترك ردإلغاء الرد

      تابعنا
      • Facebook
      • Twitter
      • Instagram
      • YouTube
      أحدث المقالات
      • كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب-2024): لاعبات المنتخب الوطني “متحمسات لانطلاق المنافسات” (خورخي فيلدا)
      • فاطمة الزهراء عمور ودواردو سالوانا كافيديس، رئيس الكونغرس البيروفي، يناقشان سبل التعاون الثنائي في مجال السياحة
      • شراكة استراتيجية بين المكتب الوطني المغربي للسياحة وشركة “تشاينا إيسترن” لتعزيز تواجد المغرب في السوق الصينية
      • منخرطون بنادي الوداد الرياضي يطالبون باستقالة أيت منا ومن معه “أمام حجم الألم والخيبة”
      • نهائي كأس العرش.. الكرمة: كان الوقت قد حان لفوز أولمبيك آسفي بهذا اللقب العريق
      الأكثر مطالعة
      أخر الأخبار 23 مارس 2022
      الحكومة تطلق عملية تقديم الدعم الاستثنائي المخصص لمهنيي قطاع النقل الطرقي
      أخر الأخبار 18 فبراير 2025
      زيارة داتي التاريخية لمدينة العيون تثير غضب الجزائر
      رياضة 25 مارس 2021
      خاليلوزيتش: علينا العمل أكثر وتطوير الأداء ومازلت أنتظر أكثر من بعض اللاعبين الجدد
      أخر الأخبار 2 يوليو 2025
      كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب-2024): لاعبات المنتخب الوطني “متحمسات لانطلاق المنافسات” (خورخي فيلدا)
      تحميل المزيد
      تواصل معنا
      • Facebook
      • Twitter
      • Instagram
      • YouTube
      الأكثر مطالعة

      كأس أمم إفريقيا للسيدات (المغرب-2024): لاعبات المنتخب الوطني “متحمسات لانطلاق المنافسات” (خورخي فيلدا)

      2 يوليو 2025

      فاطمة الزهراء عمور ودواردو سالوانا كافيديس، رئيس الكونغرس البيروفي، يناقشان سبل التعاون الثنائي في مجال السياحة

      1 يوليو 2025

      شراكة استراتيجية بين المكتب الوطني المغربي للسياحة وشركة “تشاينا إيسترن” لتعزيز تواجد المغرب في السوق الصينية

      1 يوليو 2025

      منخرطون بنادي الوداد الرياضي يطالبون باستقالة أيت منا ومن معه “أمام حجم الألم والخيبة”

      1 يوليو 2025
      © 2025 جميع الحقوق محفوظة.
      • الصفحة الرئيسية
        • سياسة
          • مجتمع
            • ثقافة وفن
              • اقتصاد
                • صوت وصورة

                  اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter