لازال ضحايا لسعات العقارب في تزايد، حيت لا يمر أسبوع حتى تسمع خبر وفاة طفل بلسعة عقرب، او شخص بلدغة أفعى، في مشهد لم تتحرك على خطره وزارة الصحة .
قبل يومين، لقيت طفلة لا يتجاوز عمرها 13 سنة، مصرعها بلسعة عقرب بدوار السرادنية جماعة سيدي علي بنحمدوش دائرة ازمور إقليم الجديدة.
الطفلة فاقت على الصراخ، من شدة تأثرها بالسم، لتكتشف والدتها العقرب بالفراش، لكن التأخر في تقديم العلاجات الضرورية لها عجل بوفاتها.
حوادث مماثلة، ولكن جل مصالح المستشفيات لا تتوفر على مصل العقارب (anti doté ) لانقاذ الحالات الطارئة بالمستوصفات القروية على غرار المصل الخاص بداء الكلب “السعار”.