رغم إقرار الحكومة لمجموعة من القرارات والإجراءات لتحسين وضعية الأستاذ وضمان عودة التلاميذ إلى الأقسام، يواصل أساتذة التنسيقيات الإضراب عن العمل ومقاطعة الأقسام الدراسية.
وفي هذا الصدد، قرر التنسيق الوطني لقطاع التعليم، خوض إضراب وطني أيام 26 و27 و28 و29 دجنبر الجاري.
وأعلن التنسيق عن خوض اضراب وطني، احتجاجا على مخرجات الحوارات بين الحكومة والنقابات التعليمية الخمسة الأكثر تمثيلية التي وصفها ب”المخيبة للآمال”.
هذا ويشار إلى أن التنسيقية الوطنية للأساتذة وأطر الدعم الذين فرض عليهم التعاقد والتنسيقية الوطنية لأساتذة الثانوي التاهيلي، أعلنتا في وقت سابق عن خوض اضراب وطني لـ4 أيام.
